منتدى عالم أحلى صبايا
أختي الغالية اسمحي لي ان أرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة

التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا

وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخوتنا وصداقتنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي

أهلا بك

منتدى عالم أحلى صبايا
أختي الغالية اسمحي لي ان أرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة

التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا

وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخوتنا وصداقتنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي

أهلا بك

منتدى عالم أحلى صبايا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كريم الزنجبيل الطبيعي للتنحيف و شد البطن و نحت الجسم لطلب المنتج التواصل عبر واتساب 00201099314973
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» فضلآ ليس أمر...نرجو من الزوار الاطلاع على هذه القوانين...
زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الثلاثاء يونيو 16, 2015 4:24 am من طرف زائر

» السلام عليكم
زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الخميس أبريل 09, 2015 9:22 pm من طرف نور الشام

» أشياء يجب فعلها قبل الاستحمام !! العناية اليومية بالشعر و خصوصا قبل الاستحمام .
زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الثلاثاء فبراير 10, 2015 5:34 pm من طرف نور الشام

» احصلي على بشرة بيضاء نقية باستخدام المواد الطبيعية skin whitening forever
زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الإثنين فبراير 09, 2015 9:22 pm من طرف نور الشام

» ما العلاقة بين طول الرجل وغيرته؟؟؟
زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الإثنين فبراير 09, 2015 9:20 pm من طرف نور الشام

» أجمل تشكيلة خواتم من لازوردي
زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الإثنين فبراير 09, 2015 9:15 pm من طرف نور الشام

» احصلي على قوام رشيق بسرعة رهيبة انحتي جسمك و تخلصي من الترهلات !!!
زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الإثنين فبراير 09, 2015 9:10 pm من طرف نور الشام

» خلطة تبييض جسم العروس 2015
زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الأحد فبراير 08, 2015 11:41 pm من طرف نور الشام

» وداعا للسمنة وداعا للترهلات كريم الزنجبيل رووووووعة لنتحت الجسم
زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الخميس فبراير 05, 2015 1:48 am من طرف نور الشام


 

 زوجي يحبني، لكنه يضربني!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور الشام
مديرة منتدى أحلى صبايا
مديرة منتدى أحلى صبايا
نور الشام


رقم العضوية : 1
الدولة : زوجي يحبني، لكنه يضربني! 124
البلد : في قلب الحبايب
عدد المساهمات : 5141
تاريخ التسجيل : 05/07/2012
العمر : 47
المزاج : راااااااااايقة

زوجي يحبني، لكنه يضربني! Empty
مُساهمةموضوع: زوجي يحبني، لكنه يضربني!   زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1الإثنين أبريل 01, 2013 11:29 pm

زوجي يحبني، لكنه يضربني!



أ. عائشة الحكمي



السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لله دَرُّ هذه الشبكة التي تَهدِي حَيَارى زماننا، وما أكثرهم! وتُرشِد تائهي الدروب إلى بر الأمان وشاطئ السلامة؛ فلله الحمدُ والشكر على نِعَمِه، ولكم الشكر الموصول على جهدكم المتميز، وأعتذر عن الإطالة، لكنَّ للقلوبِ إلحاحًا لا يُمكن تجاهلُه في إبداء الشكر والإعجاب.
أكرمني الله - تعالى - بالزواج مِن شابٍّ تَحلُم كلُّ فتاةٍ أن تراه زوجًا لها، وقد كان زواجُها قائمًا على الحبِّ الطاهر الذي يُرضِي الله - عز وجل - وأنا أَرتَدِي الحجابَ مِن قَبْلِ الزواج، ولم يُتَحْ له - ولو مرة واحدة - أن يَرَى وجهي، وإنما مَلَك قلبَه - كما أخبرني فيما بعدُ - حجابي والتزامي، مع قوة شخصيتي ومنطقي!
ولله الحمدُ؛ فقد جمع الله شمل مَن تحابَّا فيه، وكوَّنا أسرةً قوامُها العشق الحلال؛ لكنني صدمتُ بعادة الضربِ التي باتتْ تهدِّد حياتي الزوجية في الآونة الأخيرة، فزوجي سريعُ الغضب بشكلٍ لا يُوصَف، لا يقبل الحوار والرأي الآخر إلا بعد جهدٍ كبيرٍ، وحبُّه لي حبٌّ أناني للغاية؛ فهو إن شعر أنني أُثنِي على أحدٍ يتغيَّر، ويبدأ في صنع مشكلة؛ غَيرةً منه، وإن تكلَّمتُ عن أمي ورآني سعيدة؛ يتغيَّر معي بسرعةٍ.
وما إن أُدافع عن موقفي حتى ينهالَ بالغضبِ المصحوب بسائر ما لا تُحمَد عُقباه! وكي أكون منصفة فهو لا يبدأ بالضرب، لكنني لا أملك نفسي عند الدفاع عن موقفي الصحيح.
وحينما يراني لا أوافِقه يستشري غضبًا، وينهال عليَّ بالضرب، وبعد الضرب يأتي إليَّ كالطفلِ الصغير مُعتذرًا!
لقد نشأتُ في بيتٍ لا يعرف الضرب؛ مما جعلني أحسُّ بإهانةٍ عظيمةٍ، وهو قد نشأ في بيتٍ الضربُ فيه عاديٌّ جدًّا.
في قلبي نداءٌ عميق أن أتحمَّل كل شيء، وأحرصَ على بيتي؛ إلَّا أن نداءً آخر خافتًا مخيفًا - لا أعلم مصدره - يدفعني لطلب الانفصال كلما ضرَبني.

أرجو من الأستاذة عائشة الحكمي أن تجيبَني؛ فقد أسرتْني بكلامِها، مع الاحترام والتقدير لسائر المستشارين، أثابكم الله وجزاكم خيرًا.

الجواب
بسم الله الموفِّق للصواب
وهو المستعان

أيتها العزيزة، ما كان الله - سبحانه - ليُضيعَ لكِ التزامكِ بدينكِ، وتمسُّككِ بحجابكِ، فله الحمدُ كما هو أهلُه، فلا فضل إلا فضلُه، جمعَ بين القلوب، وأكرمَ بنَيْل المطلوب، وعسى - سبحانه - أن يُتِمَّ عليكِ نِعَمه بهداية زوجكِ، وكفِّ يده عن ضرْبكِ، إنه بالإجابة جدير، وعلى ما يشاء قدير.
أجد في التراث الإسلامي من أخبار بعض الأزواج ممن حَمَلتْهم الغَيرة على ضرب نسائهم، ما لكِ فيه سَلْوَة؛ فقد ذكَر ابنُ الجوزي - رحمه الله تعالى - في كتابه: "أخبار النساء"، عن ابن أبي مُلَيْكة، أن ابن عُمر سَمِع امرأته تكلِّم امرأةً من وراء جدار، بينها وبينها قرابة لا يعلمها ابن عُمَر، قال: فجمع لها جرائد، ثم أتى فضربها بها!
وعن عَلْقَمة أن معاذ بن جبل كان يأكل تفاحة ومعه امرأته، فدَخَل عليه غلامٌ، فناولتْه امرأتُه تفاحة قد أكلتْ منها، فأوْجَعَها ضربًا!
وعن عبدالملك بن عمير قال: كانتْ هند بنت النُّعمان بن بَشِير الأنصاري عند رَوْح بن زِنْبَاعٍ، وكانت امرأة فصيحة، أديبة، بَرْزَة؛ وكان رَوْح رجلًا غيورًا، فرآها ذات يوم مشرفة على وفدٍ من جُذَام، فجعل يضربها، ويقول: أتُشرِفين وتنظرين إلى الرجال؟ قالتْ: ويحكَ، وهل أرى إلا جُذَاميًّا، والله ما أحب منهم الحلال، فكيف الحرام؟ فقال رَوْح في ذلك:

أُثنِي عَلَيْكِ بِأَنَّ بَاعَكِ ضَيِّقُ
وَبِأَنَّ أَصْلَكِ في جُذَامٍ مُلْصَقُ
و
كل هذا مِن فَرطِ الغَيرة، لكننا - بلا ريب - لا نريد أن تَبلُغ الغَيرة بالزوج حدَّ الضرب؛ فالضرْبُ مِن أشنع ما يعبَّر به عنِ الحب! وأي حب سيحيا بين الخوف والإهانة؟! وفوق الغَيرة والتنشئة الاجتماعية يظهر لي أن لَدَى زوجكِ سمات الشخصية الحدية، ممن ينقصهم النضج الانفعالي الذي يمكِّنهم مِن امتلاك أنفسهم عند الغضب! ولكن بمشيئة الله - تعالى - تنتهي مشكلة زوجكِ قريبًا، متى انتهجتِ طريقَيْن في التعامل مع زوجكِ الكريم:
الأول: ترك إثارة غَيرة زوجكِ؛ بالإمساك عن مدح الآخرين أمامه، حتى ينضجَ انفعاليًّا، فما دمتِ الآن تعلمين أنكِ متى امتدحتِ أحدًا أمام زوجكِ بمَن فيهم والدتكِ العزيزة - لحقتْ زوجَكِ الغَيرةُ، وأصبح نزقًا، فاطوي - عُوفِيتِ - هذا اللسان العذب عن الإطراء والثناء، إلا على زوجكِ! ولكِ في أسماء بنت أبي بكر - رضي الله عنهما - أسوة حسنة، فلقد تزوَّجها الزبيرُ بن العوام - رضي الله عنه - وكان من أغير الناس، فكانتْ لأجل هذه الغَيرة تجتنب الركوب خلف الرسول - صلى الله عليه وسلم - خير الرجال وسيِّدهم؛ مخافةَ أن يغضبَ عليها الزبير! ففي "صحيح مسلم"، عن أسماء بنت أبي بكر، قالت: تزوَّجني الزبيرُ، وما له في الأرض من مالٍ ولا مملوك ولا شيء، غير فرسه، قالتْ: فكنتُ أَعلِف فرسه، وأكفيه مَؤونَته، وأسوسُه، وأدقُّ النَّوى لناضحه، وأَعلِفه، وأستقي الماء، وأَخرُز غَرْبه، وأَعجِن، ولم أكن أُحسِن أخبز، وكان يخبز لي جاراتٌ من الأنصار، وكن نسوةَ صدقٍ، قالتْ: وكنتُ أَنقُل النَّوى من أرض الزبير التي أقطعه رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - على رأسي، وهي على ثُلُثَي فَرْسَخ، قالتْ: فجئتُ يومًا والنَّوى على رأسي، فلقيتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومعه نفرٌ مِن أصحابه فدعاني، ثم قال: ((إِخْ إِخْ))، ليحملَني خلفه، قالتْ: فاستحييتُ وعَرَفتُ غَيرتكَ، فقال: "واللهِ، لحملكِ النَّوى على رأسكِ أشدُّ من ركوبكِ معه".
والثاني: الاتفاق بينكِ وبين زوجكِ على طريقة يتَّبعها ساعة الغضب، تكون بديلًا عن الضرب، ولإنجاح هذه الوسيلة ينبغي مراعاة النقاط التالية:
أولًا: تخيَّري الوقت والمكان، والحالة المزاجية المناسبة للحوار، ولعل مِن أفضلِها "حديث الوسادة" قبيل النوم؛ حيث تسكن النفوس المضطربة، وتلتقي العيون المشتاقة، وتمتزج الأنفاس الدافئة، وتتقارب الأجسادُ المتحابَّة، ويشجِّع هدوء الليل على الكلام بهدوء، بما يستميل النفوس إلى قبول الحق، شريطةَ ألا يكون زوجكِ متعبًا، أو ناعسًا، أو منشغل البال.
ثانيًا: ابتدئي الحديث بالتعبير العاطفي بأطيب الكلام، وأحلى المفردات عن حبكِ لزوجكِ، وسعادتكِ العظيمة أن جعلَه الله - تعالى - من حظكِ ونصيبكِ في الدنيا والآخرة - بإذنه تعالى، ثم تعاهدا على بناء أسرة مسلمة متحابَّة، يَقتَدِي فيها بالنبي محمد - صلى الله عليه وسلم - وتَقتَدِين فيها بأمهات المؤمنين، زوجات النبي محمد - صلى الله عليهم وسلم.
ثالثًا: من هذا المدخل - أعني: من مدخل التأسِّي والاقتداء - توسَّعي في جانب الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - زوجًا، من خلال ذِكْر بعض مواقفِه الرائعة مع زوجاته الطيِّبات - رضي الله عنهن - ومن هنا يمكنكِ التطرق إلى موضوع الضرب، وكيف أنَّ الرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يكن ليضربَ زوجاته، فضلًا عن أحبِّ زوجاته إليه! مُستدِلَّة في ذلك بما رواه البخاري - رحمه الله تعالى - في "صحيحه"، عن عبدالله بن زَمْعَة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لا يَجلِد أحدُكم امرأته جلدَ العبدِ، ثم يُجَامِعُها في آخر اليوم))، وعند مسلم - رحمه الله تعالى - في "صحيحه"، عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "ما ضرب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيئًا قط بيده، ولا امرأةً، ولا خادمًا، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نِيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه، إلا أن يُنتَهكَ شيءٌ من محارم الله، فينتقم لله - عز وجل"، وعند النسائي - وصحَّحه ابن حبان -: ((لقد طاف بآلِ محمد الليلةَ سبعون امرأةً، كلُّهن يشتكينَ الضربَ، وايمُ الله لا تجدون أولئك خيارَكم))!
رابعًا: سيخجل زوجكِ - بلا ريبٍ - عند سماع هذه الأدلة، وسيعتذر لكِ، ويتعذَّر بنشأته الاجتماعية، وما إلى ذلك من معاذير واهية، وعندئذٍ نبِّهيه على أن الضرب ليس من هَدْي النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - ولا هو مِن طبْع الأخيار، ولا هو دليل على المحبة! ولا أنتِ مَن يستحق أن يعامَل بهذه الطريقة! وأن هناك طرقًا أخرى للتنفيس الانفعالي، من شأنها أن تبدِّد غضبه بدون أن تتسبَّب في تمزيق الرابطة العاطفية بينكما؛ كالوضوء، أو الخروج من الغرفة، بل وحتى صفق الباب! فهو - على ما فيه - خير من صفق وجهكِ الجميل الذي يحبه، ثم اسأليه عن الطريقة التي تناسبه للتعبير عن غضبه بديلًا عن ضربكِ؟! فكِّري معه في طريقة تحفظ كرامتكِ، وفي الوقت نفسه تساعده على التنفيس عن غضبه؛ كأن يخرج مثلًا من الغرفة، أو تخرجي أنتِ، واتَّفِقا على ذلك، ثم أخبريه أنكِ ستذكِّرينه ساعة غضبه إذا نَسِي، واشترطي عليه ألا يُغضِبه تذكيرُكِ له بهذا الاتفاق، وخُذِي منه وعْدًا بذلك، وأن عليه الوفاء بوعده؛ فالمسلمون على شروطهم، ثم اسأليه إن أخلف وعده وعاد إلى مثل فعله ما الذي عليك أن تفعليه وقتئذٍ؟ بهذه الطريقة ستضيِّقين عليه الأعذار، ولا يكون أمامه حجة لإخلاف الوعد، ثم اختمي هذا الحوار بالتعبير الحسيِّ العاطفي الذي تفضِّلانه.
خامسًا: إذا حانتْ ساعةُ الغضبِ، وأنفذ وعده؛ فالواجب أن تشكريه كثيرًا بعد أن يهدأ ويسترخي، وعزِّزي هذا السلوك الحسَن بمكافأة مُرْضِية تعلمين مسبقًا أنه يحبها، كوجبة عشاء فاخرة، أو لقاء حميمي.
من المهم جدًّا أن تحافظي على نبرة صوتكِ هادئة في ساعة الغضب؛ لأن هدوءَكِ سينعكس إيجابيًّا عليه، وحاولي أن تقتربي منه، وتنتقلي مِن المكان الذي تجلسين فيه إلى حيث يقف هو، لا أن تبتعدي عنه مُرْتَعِبة، إلا إذا تم الاتفاق بينكما على أن تخرجي أو يخرج هو مِنَ الغرفة، ولا تتعجَّلي النتائج، بل اصبري الصبرَ الجميلَ، واسأليه - تعالى - أن يَهْدِي لكِ زوجكِ، ويقرَّ عينكِ به، وعسى الله أن يُرِيَكِ في زوجكِ غاية أملكِ، ويقر عينكِ به، ويقر عينه بكِ، وأهلًا وسهلًا بكِ - أيتها الغالية - لا عدمتكِ من أختٍ عزيزة وغالية.

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، والحمد لله وحده



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rama.ahladalil.com
نور الشام
مديرة منتدى أحلى صبايا
مديرة منتدى أحلى صبايا
نور الشام


رقم العضوية : 1
الدولة : زوجي يحبني، لكنه يضربني! 124
البلد : في قلب الحبايب
عدد المساهمات : 5141
تاريخ التسجيل : 05/07/2012
العمر : 47
المزاج : راااااااااايقة

زوجي يحبني، لكنه يضربني! Empty
مُساهمةموضوع: رد: زوجي يحبني، لكنه يضربني!   زوجي يحبني، لكنه يضربني! Icon_minitime1السبت سبتمبر 07, 2013 11:58 pm

الكثير من النسوة يتعرضتن للاضطهاد و الأذى الجسدي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rama.ahladalil.com
 
زوجي يحبني، لكنه يضربني!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟
» كيف أعالج إدمان زوجي؟!
» زوجي يضربني ويحطِّم نفسيتي؟!
» أشك في زوجي
» زوجي لا دين ولا دنيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عالم أحلى صبايا :: الأقسام الرئيسية للمنتدى :: عالم المرأة :: العيادة الأسرية لحل الخلافات الزوجية-
انتقل الى: